قراءة بيبليّة لقانون الإيمان
الموضوع الثاني- شباط 2012 -
“ بإلـه واحد ”
(يُعالَج خلال إجتماع واحد أو اثنين)
---------------------------------------------------------------------------------------
1- صلاة البدء
- إشارة الصليب
- ترتيلة: ”حنانك يا ربّ الأكوان...“
- أبانا ؛ السلام ؛ المجد حنانك يا رب الأكوان إليك رفعت صلاتيأنا إن أحيا فبالايمان يشرف معنى حياتي.
- سمعت نداءك يا ربي، يجلجل في أعماقي، صدى يتجاوب في قلبي مع النغم الخفاق.
فسرت بهديك في دربي وفي ظمأ المشتاق، لمنهلك الصافي العذب أروّي به أمنياتي.
- إلهي إن أدعو فما لي سواك مجيب ندائي، وحين أنوء بأثقالي فلي برضاك عزائي.
طرحت مناي وآمالي لديك وكل رجائي، فأنت ملاذي ومآلي إليك وفيك نجاتي.
- يروعني صخب البحر وصوت قصيف الرعود، فآنس منك مع الفجر بفيض الرضا والجود.
فيا مبدع الكون من يدري سواك بسر الوجود، فكم فيك يا رب من سرّ وآياتٍ مذهلات.
---------------------------------------------------------------------------------------
2- عاصفة أفكار...
ماذا تعني لك كلمة ” ألله “... ؟
(عَرض لائحة بأبرز الصفات)
---------------------------------------------------------------------------------------
3- تـعـلـيم - عدّة مصطلحات في الكتاب المقدّس تشير إلى ”الله“ :
1- ” إيل “: يرِد 240 مرّة في العهد القديم.
هو إسم عَلم يدل على إله قوي يظهر أنه كان الإله الأعظم خاصةً في بلاد فينيقيا وكنعان.
2- ” إيلوهِيم ” : يرِد 2600 مرّة في العهد القديم .
هو امتداد لإسم ”إيل“ بصيغة الجَمع.
يظهر كإله مشترك ومتسامي وبالوقت ذاته الرئيس والقائد للعشائر السماويّة.
3- ” يهوَى ” : يرِد 6830 مرّة في العهد القديم.
”يهوَى“: هو الإسم الذي عرّف به الله عن ذاته لموسى (خروج 3/1-15)
ويعني : ”أنا هو الذي هو“.
يدلّ هذا الإسم على سرّ ممتنع المنال؛ ”أنا هو“ يعني الكائن الحيّ الذي يتمتّع بملء الحضور: لا يستطيع أحد أن يدركه إدراكاً تاماً، كما يدلّ على الوجود المطلق والنشاط والقدرة العظمى.
لن يُلفَظ إسم ”يهوى“ فيما بعد، كونه مقدّس، إلا مرّة في السنة، وسيُبدّل مع إسم آخر: ”آدوناي“ (بالعبريّة) و” ربّ “ (بالعربيّة).
أما في العهد الجديد – وقد كُتبَ باليونانيّة – فالإسم الذي يشير إلى ”الله“ هو:
” THEOS “ - ويرِد 1361 مرّة في أسفار العهد الجديد .
--------------------------------------------------------------------------------------- يرتبط مفهوم ” الله “ في الكتاب المقدّس بأربع صفات أساسيّة :
lim
الحياة – الكلمة – العناية – المحبّة
الـحَـــيــاة
”كما أنَّ الآبَ له الحَياةُ في ذاتِه فكذلِكَ أَعطى الِابنَ أَن تَكونَ له الحَياةُ في ذاتِه“ (يو5/26)
إنّ الله هو إله الحياة وهذا يعني أنّه يهب الحياة: للإنسان الأول – آدم – ولكلّ الكائنات.
* شاركوا حول مفهوم هذه الكلمة وكيف يتبيّن لكم أن الله هو: ”حياة“...
---------------------------------------------------------------------------------------
الـكَــــلــمـة
”وقالَ اللهَ: لِيَكُنْ نور“... ؛ ”وقالَ الله: لِنَصنَعِ الإِنسانَعلى صُورَتِنا كَمِثالِنا...“ (تكوين 1).
ترد هذه العبارة - قال الله - 10 مرّات في تاريخ الخلق: لأنّ بالكلمة تظهر الحياة ويتواجد الإنسان وجميع المخلوقات.
ألله هو كلمة وبالتالي هو حوار يدخل الله من خلاله بعلاقة مباشرة مع الإنسان.
فالكتاب المقدّس هو أيضاً شهادة حوار طويل ومستمرّ بين الله والإنسان.
---------------------------------------------------------------------------------------
الـعِـنــايـة
إذا الله ”يتكلّم“ فهو أيضاً ”يعمل“ !
ليس الله بعيداً عن الإنسان: إنّه يتدخّل في واقع تاريخه وتاريخ العالم.
لأنّ الله قريب وحاضر ومتفاعل مع حاجات الإنسان ونداءاته.
إقرأ متى 6/25-34 ،وشارك حول هذا النصّ الرائع !
العناية الإلهية 25”لِذلكَ أَقولُ لكُم: لا يُهِمَّكُم لِلْعَيشِ ما تَأكُلون و لا لِلجَسَدِ ما تَلبَسون. أَلَيْسَتِ الحَياةُ أَعْظَمَ مِنَ الطَّعام، والجَسدُ أَعظَمَ مِنَ اللِّباس ؟ 26أُنظُرُوا إِلى طُيورِ السَّماءِ كَيفَ لا تَزرَعُ و لا تَحصُدُ ولا تَخزُنُ في الأَهراء، وأَبوكُمُ السَّماويُّ يَرزُقُها. أَفَلَسْتُم أَنتُم أَثْمَنَ مِنها كثيراً؟ 27ومَنْ مِنكُم ، إِذا اهْتَمَّ، يَستَطيعُ أَن يُضيفَ إِلى حَياتِه مِقدارَ ذِراعٍ واحِدة؟ 28 ولماذا يُهمُّكُمُ اللِّباس؟ إِعتَبِروا بِزَنابقِ الَحقْلِ كيفَ تَنمو، فلا تَجهَدُ ولا تَغزِل. 29أَقولُ لكُم إنَّ سُلَيمانَ نَفسَه في كُلِّ مَجدِه لم يَلبَسْ مِثلَ واحدةٍ مِنها. 30فإِذا كانَ عُشبُ الحَقْل، وهُوَ يُوجَدُ اليومَ ويُطرَحُ غداً في التَّنُّور، يُلبِسُه اللهُ هكذا، فما أَحراهُ بِأَن يُلبِسَكم، يا قَليلي الإيمان!
31 فلا تَهْتَمُّوا فَتقولوا: ماذا نَأكُل؟ أوماذا نَشرَب؟ أو ماذا نَلبَس؟ 32فهذا كُلُّه يَسْعى إِلَيه الوَثَنِيُّون، وأَبوكُمُ السَّماويُّ يَعلَمُ أَنَّكم تَحْتاجونَ إِلى هذا كُلِّه. 33فَاطلُبوا أَوَّلاً مَلَكوتَه وبِرَّه تُزادوا هذا كُلَّه. 34لا يُهِمَّكُم أمرُ الغَد، فالغَدُ يَهتَمُّ بِنَفْسِه. ولِكُلِّ يَومٍ مِنَ العَناءِ ما يَكْفِيه.“
---------------------------------------------------------------------------------------
المحبّة
إنّ الله هو مصدر وأساس المحبّة الكاملة والمطلقة.إذا الله يخلق فلأنّه يحبّ، ولأنّ الحبّ يعني عطاء.إنّه عطاء ما يملكُه الله وعطاء كيان الله للآخر.
_” 24 فإِنَّكَ تُحِبّ جَميعَ الكائنات.. ولَو أَبغَضتَ شَيئًا لَما كوّنتَه..26إِنَّكَ تُشفِقُ على كُلِّ شيَء لأنَ كُلَ شيَء لَكَ أيُّها السّيدُ المُحِب لِلحَياة.“ (حكمة 11/24).
_ ” 7أَيُّها الأحِبَّاء، فلْيُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا لأَنَّ المَحَبَّةَ مِنَ الله وكُلَّ مُحِبٍّ مَولودٌ لله وعارفٌ بِالله.8 مَن لا يُحِبّ لم يَعرِفِ الله لأَنَّ اللّهَ مَحبَّة“ (1يو4/7-8).
---------------------------------------------------------------------------------------
4- عبرة حياتيّة...” إذا قالَ أَحَد: ”إِنِّي أُحِبُّ الله“ وهو يُبغِضُ أَخاهكانَ كاذِبًا... لأَنَّ الَّذي لا يُحِبُّ أَخاه وهو يَراه لا يَستَطيعُ أَن يُحِبَّ اللهَ وهو لا يَراه.“ (1يو 4/20).
– مشاركة وحوار... –
---------------------------------------------------------------------------------------
5- مقصد
تكلّم عن معرفتك لله مع أفراد عائلتك، أو مع صديق،
أو مع شخص لا تعرفه أو شخص لا يعرف الله...
---------------------------------------------------------------------------------------
6- صلاة الختام
ترتيلة: ” الحمد والشكران...“
الحمدُ والشكرانْ والمجدُ والسلطان والقدرة لالهنا لالالالهُ الحكمة والقوّة والعزُّ والإجلال إلى أبَدِ الآبدينالحمدُ والشــكرانْ والمجدُ والسلطان والقدرة لالهنامستحقٌّ أنْ ينال كلَّ حبٍّ وإكرام الجالس على عرشِ السماوات - طوبى للذي يحفظ وصاياكَ ويعتصمُ في ظلِّ جناحيكَيثمرُ بالبرِّ والقداســة ويفرح في ملكوتك. لالالاَ - طوبى للذينَ يَتقونَكَ، لا يبرَحونَ يُسبِّحونكَلا يجوعُون لا يَعطشونَ من نبعِ الحياةِ يرتَوون. لالالاَ
الموضوع الثاني- شباط 2012 -
“ بإلـه واحد ”
(يُعالَج خلال إجتماع واحد أو اثنين)
---------------------------------------------------------------------------------------
1- صلاة البدء
- إشارة الصليب
- ترتيلة: ”حنانك يا ربّ الأكوان...“
- أبانا ؛ السلام ؛ المجد حنانك يا رب الأكوان إليك رفعت صلاتيأنا إن أحيا فبالايمان يشرف معنى حياتي.
- سمعت نداءك يا ربي، يجلجل في أعماقي، صدى يتجاوب في قلبي مع النغم الخفاق.
فسرت بهديك في دربي وفي ظمأ المشتاق، لمنهلك الصافي العذب أروّي به أمنياتي.
- إلهي إن أدعو فما لي سواك مجيب ندائي، وحين أنوء بأثقالي فلي برضاك عزائي.
طرحت مناي وآمالي لديك وكل رجائي، فأنت ملاذي ومآلي إليك وفيك نجاتي.
- يروعني صخب البحر وصوت قصيف الرعود، فآنس منك مع الفجر بفيض الرضا والجود.
فيا مبدع الكون من يدري سواك بسر الوجود، فكم فيك يا رب من سرّ وآياتٍ مذهلات.
---------------------------------------------------------------------------------------
2- عاصفة أفكار...
ماذا تعني لك كلمة ” ألله “... ؟
(عَرض لائحة بأبرز الصفات)
---------------------------------------------------------------------------------------
3- تـعـلـيم - عدّة مصطلحات في الكتاب المقدّس تشير إلى ”الله“ :
1- ” إيل “: يرِد 240 مرّة في العهد القديم.
هو إسم عَلم يدل على إله قوي يظهر أنه كان الإله الأعظم خاصةً في بلاد فينيقيا وكنعان.
2- ” إيلوهِيم ” : يرِد 2600 مرّة في العهد القديم .
هو امتداد لإسم ”إيل“ بصيغة الجَمع.
يظهر كإله مشترك ومتسامي وبالوقت ذاته الرئيس والقائد للعشائر السماويّة.
3- ” يهوَى ” : يرِد 6830 مرّة في العهد القديم.
”يهوَى“: هو الإسم الذي عرّف به الله عن ذاته لموسى (خروج 3/1-15)
ويعني : ”أنا هو الذي هو“.
يدلّ هذا الإسم على سرّ ممتنع المنال؛ ”أنا هو“ يعني الكائن الحيّ الذي يتمتّع بملء الحضور: لا يستطيع أحد أن يدركه إدراكاً تاماً، كما يدلّ على الوجود المطلق والنشاط والقدرة العظمى.
لن يُلفَظ إسم ”يهوى“ فيما بعد، كونه مقدّس، إلا مرّة في السنة، وسيُبدّل مع إسم آخر: ”آدوناي“ (بالعبريّة) و” ربّ “ (بالعربيّة).
أما في العهد الجديد – وقد كُتبَ باليونانيّة – فالإسم الذي يشير إلى ”الله“ هو:
” THEOS “ - ويرِد 1361 مرّة في أسفار العهد الجديد .
--------------------------------------------------------------------------------------- يرتبط مفهوم ” الله “ في الكتاب المقدّس بأربع صفات أساسيّة :
lim
الحياة – الكلمة – العناية – المحبّة
الـحَـــيــاة
”كما أنَّ الآبَ له الحَياةُ في ذاتِه فكذلِكَ أَعطى الِابنَ أَن تَكونَ له الحَياةُ في ذاتِه“ (يو5/26)
إنّ الله هو إله الحياة وهذا يعني أنّه يهب الحياة: للإنسان الأول – آدم – ولكلّ الكائنات.
* شاركوا حول مفهوم هذه الكلمة وكيف يتبيّن لكم أن الله هو: ”حياة“...
---------------------------------------------------------------------------------------
الـكَــــلــمـة
”وقالَ اللهَ: لِيَكُنْ نور“... ؛ ”وقالَ الله: لِنَصنَعِ الإِنسانَعلى صُورَتِنا كَمِثالِنا...“ (تكوين 1).
ترد هذه العبارة - قال الله - 10 مرّات في تاريخ الخلق: لأنّ بالكلمة تظهر الحياة ويتواجد الإنسان وجميع المخلوقات.
ألله هو كلمة وبالتالي هو حوار يدخل الله من خلاله بعلاقة مباشرة مع الإنسان.
فالكتاب المقدّس هو أيضاً شهادة حوار طويل ومستمرّ بين الله والإنسان.
---------------------------------------------------------------------------------------
الـعِـنــايـة
إذا الله ”يتكلّم“ فهو أيضاً ”يعمل“ !
ليس الله بعيداً عن الإنسان: إنّه يتدخّل في واقع تاريخه وتاريخ العالم.
لأنّ الله قريب وحاضر ومتفاعل مع حاجات الإنسان ونداءاته.
إقرأ متى 6/25-34 ،وشارك حول هذا النصّ الرائع !
العناية الإلهية 25”لِذلكَ أَقولُ لكُم: لا يُهِمَّكُم لِلْعَيشِ ما تَأكُلون و لا لِلجَسَدِ ما تَلبَسون. أَلَيْسَتِ الحَياةُ أَعْظَمَ مِنَ الطَّعام، والجَسدُ أَعظَمَ مِنَ اللِّباس ؟ 26أُنظُرُوا إِلى طُيورِ السَّماءِ كَيفَ لا تَزرَعُ و لا تَحصُدُ ولا تَخزُنُ في الأَهراء، وأَبوكُمُ السَّماويُّ يَرزُقُها. أَفَلَسْتُم أَنتُم أَثْمَنَ مِنها كثيراً؟ 27ومَنْ مِنكُم ، إِذا اهْتَمَّ، يَستَطيعُ أَن يُضيفَ إِلى حَياتِه مِقدارَ ذِراعٍ واحِدة؟ 28 ولماذا يُهمُّكُمُ اللِّباس؟ إِعتَبِروا بِزَنابقِ الَحقْلِ كيفَ تَنمو، فلا تَجهَدُ ولا تَغزِل. 29أَقولُ لكُم إنَّ سُلَيمانَ نَفسَه في كُلِّ مَجدِه لم يَلبَسْ مِثلَ واحدةٍ مِنها. 30فإِذا كانَ عُشبُ الحَقْل، وهُوَ يُوجَدُ اليومَ ويُطرَحُ غداً في التَّنُّور، يُلبِسُه اللهُ هكذا، فما أَحراهُ بِأَن يُلبِسَكم، يا قَليلي الإيمان!
31 فلا تَهْتَمُّوا فَتقولوا: ماذا نَأكُل؟ أوماذا نَشرَب؟ أو ماذا نَلبَس؟ 32فهذا كُلُّه يَسْعى إِلَيه الوَثَنِيُّون، وأَبوكُمُ السَّماويُّ يَعلَمُ أَنَّكم تَحْتاجونَ إِلى هذا كُلِّه. 33فَاطلُبوا أَوَّلاً مَلَكوتَه وبِرَّه تُزادوا هذا كُلَّه. 34لا يُهِمَّكُم أمرُ الغَد، فالغَدُ يَهتَمُّ بِنَفْسِه. ولِكُلِّ يَومٍ مِنَ العَناءِ ما يَكْفِيه.“
---------------------------------------------------------------------------------------
المحبّة
إنّ الله هو مصدر وأساس المحبّة الكاملة والمطلقة.إذا الله يخلق فلأنّه يحبّ، ولأنّ الحبّ يعني عطاء.إنّه عطاء ما يملكُه الله وعطاء كيان الله للآخر.
_” 24 فإِنَّكَ تُحِبّ جَميعَ الكائنات.. ولَو أَبغَضتَ شَيئًا لَما كوّنتَه..26إِنَّكَ تُشفِقُ على كُلِّ شيَء لأنَ كُلَ شيَء لَكَ أيُّها السّيدُ المُحِب لِلحَياة.“ (حكمة 11/24).
_ ” 7أَيُّها الأحِبَّاء، فلْيُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا لأَنَّ المَحَبَّةَ مِنَ الله وكُلَّ مُحِبٍّ مَولودٌ لله وعارفٌ بِالله.8 مَن لا يُحِبّ لم يَعرِفِ الله لأَنَّ اللّهَ مَحبَّة“ (1يو4/7-8).
---------------------------------------------------------------------------------------
4- عبرة حياتيّة...” إذا قالَ أَحَد: ”إِنِّي أُحِبُّ الله“ وهو يُبغِضُ أَخاهكانَ كاذِبًا... لأَنَّ الَّذي لا يُحِبُّ أَخاه وهو يَراه لا يَستَطيعُ أَن يُحِبَّ اللهَ وهو لا يَراه.“ (1يو 4/20).
– مشاركة وحوار... –
---------------------------------------------------------------------------------------
5- مقصد
تكلّم عن معرفتك لله مع أفراد عائلتك، أو مع صديق،
أو مع شخص لا تعرفه أو شخص لا يعرف الله...
---------------------------------------------------------------------------------------
6- صلاة الختام
ترتيلة: ” الحمد والشكران...“
الحمدُ والشكرانْ والمجدُ والسلطان والقدرة لالهنا لالالالهُ الحكمة والقوّة والعزُّ والإجلال إلى أبَدِ الآبدينالحمدُ والشــكرانْ والمجدُ والسلطان والقدرة لالهنامستحقٌّ أنْ ينال كلَّ حبٍّ وإكرام الجالس على عرشِ السماوات - طوبى للذي يحفظ وصاياكَ ويعتصمُ في ظلِّ جناحيكَيثمرُ بالبرِّ والقداســة ويفرح في ملكوتك. لالالاَ - طوبى للذينَ يَتقونَكَ، لا يبرَحونَ يُسبِّحونكَلا يجوعُون لا يَعطشونَ من نبعِ الحياةِ يرتَوون. لالالاَ