الثقة
هل أنت واثق من نفسك؟ تأكّد إذا أنك ستنال ثقة الآخرين. هل ثقتك بنفسك متزعزعة؟ تأكّد أن الآخرين سيجدون صعوبة في إعطائك الثقة.
هل تثق بالله ؟ تأكّد أن للحياة عندك طعم مختلف.
ما هي علامات الثقة بالنفس؟.
إعلم أنّ تقاسيم وجهك ومظهرك هما جواز سفرك إلى قلوب الآخرين. تأكد أن ثقتك بنفسك هي تأشيرة دخولك الأكيدة إلى عالم النجاح. تعلّم أن تقول دائما، بعد أن تسعى وتجتهد: "أنا أعرف ما أريد وأنا واثق من نجاحي" فيكون لك ذلك. فالثقة بالنفس هي قرار شخصي وواع وفي متناول أي شخص يريد النجاح.
كيف أثق بالله؟
طُلب من بهلوان مشهور أن يجتاز فوق شلال كبير على حبله الرفيع، وكان كلّ رفاقه في السيرك يشجّعونه معبرين عن ثقتهم بأنه سينجح، فأراد أن يختبر مدى ثقتهم به وبقدراته، فرفع التحدّى وقال لهم: "إذا كنتم تثقون بقدراتي ومتأكّدون من نجاحي، فليصعد أحدكم معي في عربة أجرّها أمامي على السلك المنصوب فوق الشلال". بالرغم من الثقة الكبيرة التي عبّروا عنها لم يجرؤ أحد على الصعود بالعربة مع البهلوان.
هذه القصة هي قصة كلّ منّا مع الله، فنحن نقول له إننا نؤمن بك ونحبّك لكننا غير مستعديّن للسير في مشروعك...
إن الإيمان بالعناية الإلهية هو دعوة لنا لعيش الثقة بالرب في عالم متزعزع ومتغيّر ومضطرب. وفي عالم تكاد تكون الثقة بالآخر معدومة فلنثق بأبوّة الرب ونستسلم له لأنه خالقنا ومحيينا ومخلّصنا. ثقوا بالرب وبكلامه فكلامه منبع الحياة.
(أش 30: 15 أش 43: 5 لو 11: 9-10 فل 4: 13 يع 1: 6)
هل أنت واثق من نفسك؟ تأكّد إذا أنك ستنال ثقة الآخرين. هل ثقتك بنفسك متزعزعة؟ تأكّد أن الآخرين سيجدون صعوبة في إعطائك الثقة.
هل تثق بالله ؟ تأكّد أن للحياة عندك طعم مختلف.
ما هي علامات الثقة بالنفس؟.
إعلم أنّ تقاسيم وجهك ومظهرك هما جواز سفرك إلى قلوب الآخرين. تأكد أن ثقتك بنفسك هي تأشيرة دخولك الأكيدة إلى عالم النجاح. تعلّم أن تقول دائما، بعد أن تسعى وتجتهد: "أنا أعرف ما أريد وأنا واثق من نجاحي" فيكون لك ذلك. فالثقة بالنفس هي قرار شخصي وواع وفي متناول أي شخص يريد النجاح.
كيف أثق بالله؟
طُلب من بهلوان مشهور أن يجتاز فوق شلال كبير على حبله الرفيع، وكان كلّ رفاقه في السيرك يشجّعونه معبرين عن ثقتهم بأنه سينجح، فأراد أن يختبر مدى ثقتهم به وبقدراته، فرفع التحدّى وقال لهم: "إذا كنتم تثقون بقدراتي ومتأكّدون من نجاحي، فليصعد أحدكم معي في عربة أجرّها أمامي على السلك المنصوب فوق الشلال". بالرغم من الثقة الكبيرة التي عبّروا عنها لم يجرؤ أحد على الصعود بالعربة مع البهلوان.
هذه القصة هي قصة كلّ منّا مع الله، فنحن نقول له إننا نؤمن بك ونحبّك لكننا غير مستعديّن للسير في مشروعك...
إن الإيمان بالعناية الإلهية هو دعوة لنا لعيش الثقة بالرب في عالم متزعزع ومتغيّر ومضطرب. وفي عالم تكاد تكون الثقة بالآخر معدومة فلنثق بأبوّة الرب ونستسلم له لأنه خالقنا ومحيينا ومخلّصنا. ثقوا بالرب وبكلامه فكلامه منبع الحياة.
(أش 30: 15 أش 43: 5 لو 11: 9-10 فل 4: 13 يع 1: 6)